المصاهرات بين آل علي بي أبي طالب و آل الزبير بن العوام رضي الله عنهما

المصاهرات بين آل علي بي أبي طالب و آل الزبير بن العوام رضي الله عنهما
1. تمت هذه المصاهرات بعد معركة الجمل (36 ) ه ؛ لتعطي لنا ضوءاً نيراً صريحاً بأن وقعة الجمل لم تفسد الود بينهم ، وأن مايفتريه ويزينه المستشرقون من بغضاء وشحناء لا أسّ له ولابناء إلا قالة الزور والافتراء. 2. بلغت المصاهرات (14 ) مصاهرة خلال قرن من الزمان، وعبر ستة أجيال من الأبناء والأحفاد . 3. كان نصيب البيت الحسني ست مصاهرات: بحفيدين، و بابنتين للحسن (رقية ونفيسة)، وحفيدة (مليكة)، ويلاحظ أن عبدالله (النفس الزكية) حفيد الحسن صاهر البيت الزبيري مرتين! 4. كان نصيب البيت الحسيني ست مصاهرات، خمس رجال كلهم من أحفاد علي بن الحسين مع ابنة الحسين سكينة. 5. كان لبيت مصعب بن الزبير خمسة مصاهرات مع آل علي رضي الله عنهم أجمعين.